قد يكون و الحلم منفى .... او متاهات بعيده ...او حمامات من الافراح تلهو ... في مدي الافق سعيده ... قد يكون الحلم اكثر مايكون ... انما الموت قصيده ... وانا قررت موتي عندما عيناك نادت فجعلت الحرف حلما ... والا سى الف قصيده .....وردة انتي وادري انني شيخ كبير ...وشراييني شاخ فيها الحزن ...حتى لم يعد فيها الكثير ...وعيوني اتعبتها خلفك الايام ... حتى هدها وهج المسير ...طفلة انتي ولكن ....في جنون الشيب قلبي ناحل ...مهموم يبقى واسير .....وردة انتي وماذا سوف يجني شيخك المجنون هذا ....غير نيران السعير ...انني ادري بان الاه تلهو بين جنحيك كجمر ... كل حين باتقاد ... انني ادري بان نسرق اللحظات من دهر يجارينا عناد ...انما نحن كجرفين لنهر ... في لقاء او بعاد ...انتي لي وانا ليس اليوم ارضى من حبيب ... نحن من بض خلقنا ..فاذا نحن افترقنا جزؤوك المطعون مني ...بعضي المطعون منك ....واذا نحن التقينا ندفن الماضي سويه ...تتلاشى كل ذكرى .. من عذاب الامس حتى تختفي مثل السراب ...ومضى العمر حزينا من سهاد لسهاد ...انني ماكنت اخشى غير هجر ,,,او عذاب من يعاد ...كنت اعطي دفئ قلبي ...كنت احلام روحي ... فر
ح جئتي لقلبي ...وامان ووداد ...جئتي بعد حزن وانا قد كنت ابحث عنك في كل بلاد ...جئتي لي طيرا يغني غادر لاشجار ثم عاد ...ورحلتي ....اه ما اقساك انتي .....وحنيني لك دوما ....مثلما كان يعاد ....هل ستجنين غير حزن ... غير جرح ...ولاسى يبقى يغني في ربوع الذكريات ...هل سنجني ..... لو وضعنا بين قلبينا محبه ....غير اشواك ... ونحن سائرين كالحفات ... هل سنجني غير اه ......في دروب الامس حتى نصبح الباكين دوما ...اوشكاة ...فاستفيقي .... انني الان اناديك تعالي .... قبل ان يعلن في قلبين موت فنلتقي للحياة ... تحياتي سحر سراب