القيام من النوم مبكرا وتناول أربع أكواب من الماء وذلك قبل غسل الفم والأسنان
عدم تناول أي سوائل أوأي شيء صلب خلال فترة 45 دقيقة من تناول الماء ماعدا غسل الفم والأسنان
يمكن تناول أي طعام بعد مرور نحو 45 دقيقة من شرب الماء
عدم تناول أي مأكولات خلال فترة ساعتين بعد تناول وجبات الإفطار أو الغداء أو العشاء
عدم أكل أي شئ بعد تناول وجبة العشاء والذهاب للنوم
المرضى كبار السن الذين يجدون صعوبة في البداية من تناول أربع أكواب من الماء مرة واحدة يمكنهم بدء العلاج بأخذ كمية قليلة من الماء ثم تزداد الكمية بالتدرج حتى تصل إلى الكمية المطلوبة كل صباح
:فوائد استخدام الماء من الداخل في العلاج
يحفظ الماء للجسم وانسجامه -
يساعد الماء على تنشيط وظائف الكليتين بالجسم -
يساعد الماء على تنظيم درجه حراره الجسم -
يعمل الماء على تخليص الدم من السموم-
كما يقوم بدور الوسيط في كثير من العمليات الكيميائيه داخل الجسم -
كما يساعد على الأتزان الكيماوي للجسم , ويمنح الجسم الرطوبه اللازم -
كما يعمل على تنشيط الجهاز الهضمي واعضاء الاخراج -
كما يعمل على ـ تشحيم ـ وترطيب المفاصل بالجسم -
كما يقوم بنقل الغذاء الى انسجه الجسم المختلفه –
*****************************
: ومن فوائد الماء العلاجيه مايلي
1. يعتبر مدر البول : سواء عن طريق شرب الماء نفسه او عن طريق الحمامات الموضعيه الساخنه وغيرها
2. يعتبر منظف داخلي للجسم : فالماء يذيب وينقي ويستخرج السموم والمخلافات التي لايحتاج لها الجسم
3. يعتبر مكسب للطاقه : وذلك من خلال تناول المياه المعدنيه , وعمل حمامات الاعشاب البارده او الدافئه
4. يقضي على الاحساس بالألم حيث للثلج تأثير مخدر لالتهاب الأعصاب بالجلد.
5. يعتبر مهدئ ومزيل للتقلصات : سواء عن طريق حمامات المياه الدافئه او الكمادات الدافئه والبارده او باستخدام الحقنه الشرجيه وغيرها
6. منشط قوي للدوره الدمويه : وذلك من خلال تعرض الجسم للماء الساخن والبارد بالتبادل بمختلف الوسائل
7. منشط ومجدد للحيويه في الجسم : وذلك عن طريق الماء البارد , او حمامات البخار ودش الماء البارد
8. مخفض للحراره : عن طريق شرب السوائل واخذ الحمامات البارده السريعه او عمل الكمادات البارده
استخدام الماء كمنظف للجسم من الداخل
يعتبر القولون هو الممر الرئيسي لخروج المخلفات الضاره والسموم , فاذا ضعفت الأمعاء فأن هذه السموم تترسب بالقولون ويحدث عن ذلك أضرار مختلفه تصيب الجسم اضرارها مع مرور الوقت في صوره حدوث طفح جلدي او احساس عام بالبلاده والإجهاد , او زياده الوزن او الاصابه ببعض الأمراض الأخرى ـ مثل ارتفاع ضغط الدم والسرطان وغيره ـ .
يستخدم الماء كمنظف للأمعاء عن طريق القيام بما يلي : ـ
1. شرب كوب كامل من الماء في الصباح قبل تناول الفطار ـ على الريق ـ حيث يفيد في تنبيه الأمعاء الكسوله يكافح الامساك
2. عمل الحقنه الشرجيه لتنظيف الأمعاء : حيث يفضل استخدام الحقنه الشرجيه القديمه ـ التي تحتوي على خزان يوصل بخرطوم ـ , مع استخدام الماء الدافي فقط واضافه اليه ملعقتان من :عصير الليمون او كميه من منقوع النعناع
وطريقه استخدامها كما يلي
أ ) يوجد وضعان لأخذ الحقنه الشرجيه : الأول : هو ان ينام الشخص على احد جانبيه الثاني : هو ان يتخذ الشخص وضع السجود
وفي كلتا الحالتين يجب ان تكون الحقنه في مستوى اعلى من الجسم
ب) عند استخدام الحقنه ـ يوضع بها الماء الدافئ المضاف اليه ملعقتان من عصير الليمون اوكميه من منقوع النعناع ـ يراعى وضع قليل من الفازلين حول المبسم لسهولة تمريره برفعه الى داخل الشرج للمرض
ج) يراعى ان ينساب الماء تدريجيا في الأمعاء , ويحبس بها لمده دقائق ـ او لأطول فتره ممكنه ـ ثم يسمح له بالخروج لتفريغ الفضلات . . . ويكرر ذلك حتى تفرغ الأمعاء تماما
د) يجب على الشخص اثنا عمل الحقنه ان يحاول الاسترخاء التام ويكون تنفسه هادئا ـ لمنع توتر عضلات الشرج ولسهولة عمل الحقنه ـ
هـ) في حالة استخدام الحقنه الشرجيه لازالة تشنجات الأمعاء وتسكين آلامها , يفضل استخدام ماء ساخن بدرجه حراره 45م مضاف اليه منقوع البابونج لهذا الغرض
القيام بغسل القولون : وهو وسيله طبيه خاصه تجري بالمستشفيات لغسل القولون بأكمله ولاشك انها بذلك افضل من فائدة الحقنه الشرجيه
وعموما : فان تكرار عمل الحقنه الشرجيه او غسل القولون ينشط وظائف الكلى والكبد ويزيد من كفائة الجهاز الهضمي بصفه عامه , كما ان له اثر مخفف للمتاعب التي تتعلق بمنطقه الحوض
منقول.....
الماء وفقد الدهون
* فقد الدهون:
- لا شئ يضاهى فوائد العناصر الطبيعية التي تتكون منها بيئتنا من هواء وماء وشمس. والمشكلة التي تؤرق الكثير منا هي فقد الوزن والدهون لكي تصبح أجسامنا رشيقة، و يبحث العديد عن وصفات للرجيم والنظام الغذائي المقنن للوصول لهذه الغاية.
والبعض الآخر يمارس تمارين قد تكون مجهدة بغرض إنقاص الوزن والعودة للوزن المثالي ... وآخرها اللجوء إلي الطبيب لأخذ بعض العقاقير التي تثبط الشهية. الكل يبحث عن طرق قد لا تكون مجدية في أغلب الأحيان وينسوا أن هناك وسائل طبيعية موجودة من حولنا لا نسعى إلي استغلالها. والماء هو من ضمن هذه الوسائل الفعالة وأبسط الطرق التي يمكن لأي شخص أن يعتمد عليها سواء المريض أو السليم لأنه لا يضر أبداً بل ينفع جميع الأعمار وجميع الحالات.
فأنت لا تشرب الماء فقط لكي تجعل فمك رطباً غير جاف، هي معلومة خاطئة لأنك إذا انتظرت حتى شعورك بالعطش فهذا يعنى أن جسدك تعرض للجفاف حيث أن الغدد اللعابية هي الملاذ الأخير التي تلجأ إليها خلايا الجسم عندها يكون الإنذار بالجفاف، والماء ضرورة لأنه يساعد الجسم علي القيام بوظائفه بكفاءة. ومن أول العلامات التي تستطيع أن تعرف من خلالها أن الجسم لم يحصل علي احتياجاته من الماء: الإحساس بالتعب والإرهاق والإجهاد، و قد تلجأ إلي شرب فنجان من القهوة بزعم تجديد طاقتك وإنعاشها وهو عكس ما تريده علي الإطلاق، فالقهوة مدرة للبول وتعرض جسمك لمزيد من الجفاف. ليس هذا فحسب فشرب أكثر من فنجان للقهوة علي مدار اليوم يقلل من شهيتك للطعام والسبب في هذا هو احتياجك للماء وليس لمزيد من السعرات الحرارية.
فدائماً ما يختلط علي الفرد علامات الجوع والعطش، وإذا لم تكن معتاداً علي شرب المياه بوفرة، فهذا سيزيد من المشكلة تعقيداً أكثر من هؤلاء الذين يعرفون إحساس العطش.
والشخص الذي يشرب كميات قليلة من الماء يعوض جزءاً بسيطاً منه من الأغذية التي يأكلها وإن لم تكن بالكمية الكافية أو المفيدة، لأنه من خلال هذه الكمية الضئيلة من المياه والتي يحصل عليها من الغذاء تمده بمزيد من السعرات الحرارية والتي تخزن في صورة دهون.
وأوضح مثال علي أن جسمك قد تعرض للجفاف هو لون البول، فإذا كنت تشرب كمية وافرة من المياه فسيصبح لونه أصفر فاتح وصافياً، أما إذا كان لونه أصفر مائلاً إلي اللون البرتقالي فهذا يعنى أنك تحتاج لنافورة من المياه ... وفي حالة الألوان الأخرى ستأتي زيارة الطبيب هنا ضرورة قصوى.
الماء يساعد الكبد فى أن يحول الدهون إلي طاقة يتم استخدامها، وإذا لم تشرب القدر الملائم منه فإن كليتك ستحاصر بسوائل عالية التركيز ومن ثم إضافة مجهوداً أكبر للكبد لأن كفاءة وظائف الكلي تقل حيث تتطلب الحاجة لحرق المزيد من الدهون المتراكمة إلي المزيد من المياه وكأنك تدور في حلقة مفرغة.
والشئ الأكثر سوءاً بدلاً من أن تتخلص من الماء الزائد عن الحاجة (أو غير المفيد بمعني أدق)، فجسدك يعمل علي إعادة امتصاص المياه التي مرت بدورتها الكاملة لإعادة استخدامها مرة أخرى وهذا يؤدى إلي احتباس الماء والإصابة بالانتفاخ.
ويضطرب جسم الإنسان إذا لم ينل القدر الذي يلزمه من المياه، وكأنه هو نفسه في مجاعة وللتخلص من الماء المحتبس هو شرب كميات كافية من المياه. وعند ازدياد الشعور بالعطش فإنما يدل علي أن الجسم بدأ يستجيب ويرجع إلي حالته الطبيعية وبدأ يتخلص من الجفاف الذي أصابه وينبغي أن تحافظ علي هذا المعدل لأنك إذا توقفت مرة أخرى ستعود إلي الجفاف وفقد النظام المتوازن من:
1- سوائل الجسم.
2- فقد الوزن.
3- قلة الشعور بالجوع أو العطش.
* الكمية التي يحتاجها الإنسان من الماء يومياً:
- كمية الماء الملائمة:
ثمانية أكواب في اليوم، أما إذا كنت تعيش في مناخ جاف أو تمارس نشاطاً رياضياً فأنت تحتاج إلي عشرة أكواب بدلاً من ثمانية أي عليك بإضافة كوبين. وفي حالة السمنة أو الوزن الزائد يضاف إلي العشرة أكواب واحداً أو اثنين, لأن الشخص البدين لديه متطلبات من التمثيل الغذائي والإخراج أكثر من النحيف أو الشخص المعتدل الوزن، كما أن الماء يحافظ على الجلد حيث يمنع الترهلات التي تحدث عندما يفقد الشخص البدين كيلو جرامات من جسمه.
- جدول شرب المياه:
1- كما ذكرنا من قبل شرب ثمانية أكواب هو متوسط المعدل العادي وما زاد علي ذلك يكون لمن يمارس التمارين الرياضية أو للشخص البدين علي أن يكون سعتها حوالي لتراً، والكوب الكبير أسهل من شرب المياه بنفس الكمية في أكواب صغيرة علي عدة مرات.
2- شرب كوب كبير في الصباح أثناء ارتداء الملابس لذهابك إلي العمل أو الجامعة.
3- شرب كوب آخر في ساعة متأخرة في الصباح/أثناء فترة الظهيرة.
4- ثم الكوب الثالث آخر فترة الظهيرة أو فى ساعة مبكرة من الليل (وكلما كان تناول هذا الكوب مبكراً فى فترة الليل كلما قلت حاجتك للماء أثناء النوم وعدم الاستيقاظ لارتشافه).
وبدون تغيير النظام الغذائي وما تمارسه من عادات رياضية، عليك بزيادة المياه التي تتناولها لأنها ستقلص من كمية الخلايا الدهنية. وباتباع هذه الخطوات الثلاث بشكل منتظم ستصل بل و ستحافظ علي وزنك الصحي.
منقوول